واشعر بروحي كيف هامت
بساقيها
لي رحلةٌ بينَ اطياب روحٍ ثملت
بخافِقها
تغني الحب صوتاً بشاديها
كيفَ اصفُها
ورثت الجمالَ من جمالِ
هاديها
من بين النساءِ ملكةٌ
توُّجت على العروشِ بحاضرِها
وَمَاضيها
لاتسالني عنها لو كانَ لها طريق
لاستدلَ الورد قبلَ أن تخرج
نسمات الهوى تُناجيني واُناجيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق